أتاح الحراك السياسي النشط لبافل طالباني للحزب فرصة البروز مجددا على الساحة العراقية كخيمة لالتقاء الفرقاء وحلحلة الخلافات عبر الحوار
الأقطاب الجديدة، لم تعد ترغب في قبول هذه الهيمنة والتسامح معها